Friday, 7 March 2014

إهتمام المعاهد الفكرية و التعليمية بالإسلام و المسلمين





يتزايد الإهتمام بشكل ملفت للنظر بالإسلام والمسلمين و المؤسسات الإسلامية في المعاهد الفكرية و التعليمية و في مراكز الدراسات الشرقية في السويد و حتى الجامعات السويدية ابدت اهتماما ملحوظا بالإسلام واستعدت بإدراج الإسلام كمواد تعليمية و فتحت المجال لإلحاق الأئمة في دورات خاصة و الأسباب التي تملي على هذه المؤسسات تسليط الضوء على الإسلام تعود إلى أسباب عديدة منها :
• تزايد عدد المسلمين في السويد بشكل ملحوظ في السنوات الثلاثين الماضية حيث كان عدد المسلمين عام 1980 لا يتجاوز 50 الفا و في عام 2013 وصل تعداد المسلمين الى ما يزيد عن 700 الف شخص.
• أحداث العالم الإسلامي الساخنة مثل الثورة الإسلامية في ايران و الجهاد في افغانستان و الحرب العراقية الإيرانية و انطلاق ثورة الربيع العربي.
• بروز تيارات الإسلام السياسي بمختلف شرائحه مثل السلفية و الإخوان على الساحة السياسية .
• إزدياد عدد المساجد و الجمعيات الإسلامية في السويد.
• إشتراك الجيش السويدي في قوات حفظ السلام في العديد من المناطق الإسلامية الساخنة مثل افغانستان و جنوب لبنان و تشاد و غيرها.
• بروز ظاهرة الإسلاموفوبيا التي يؤججها اليمين المتطرف و اتساع ثقافة الخوف من الإسلام في السويد.
• أحداث الحادي عشر من ديسمبر 2001 و قيام عدد من الرسامين الدنماركيين والسويديين بتصوير النبي محمد صل الله عليه وسلم بأبشع الصور و هيجان الشارع الإسلامي و مقاطعة الدنمارك اقتصاديا.
• إنتشار الفكر المتشدد بين بعض الشباب السويدي المسلم و سفر بعضهم للقتال في المناطق الساخنة.
• إقبال مئات السويدييد على الإسلام في ظاهرة باتت ملفتة للعيان .

وغيرها من الأسباب التي جعلت تسليط الضوء على الإسلام في الدوائر المخابراتية ضرورة استراتيجية !!
إهتمام  المعاهد الفكرية و التعليمية بالإسلام و المسلمين  يتزايد الإهتمام بشكل ملفت للنظر بالإسلام والمسلمين و المؤسسات الإسلامية في المعاهد الفكرية و التعليمية و في مراكز الدراسات الشرقية في السويد و حتى الجامعات السويدية ابدت اهتماما ملحوظا بالإسلام واستعدت بإدراج الإسلام كمواد تعليمية و فتحت المجال لإلحاق الأئمة في دورات خاصة   و الأسباب التي تملي على هذه المؤسسات تسليط الضوء على الإسلام تعود إلى أسباب عديدة منها :  • تزايد عدد المسلمين في السويد بشكل ملحوظ في السنوات الثلاثين الماضية حيث كان عدد المسلمين عام 1980  لا يتجاوز 50 الفا و في عام 2013  وصل تعداد المسلمين الى ما يزيد عن 700 الف شخص. • أحداث العالم الإسلامي الساخنة مثل الثورة الإسلامية في ايران و الجهاد في افغانستان و الحرب العراقية الإيرانية و انطلاق ثورة الربيع العربي. • بروز تيارات الإسلام السياسي بمختلف شرائحه مثل السلفية و الإخوان على الساحة السياسية . •  إزدياد عدد المساجد و الجمعيات الإسلامية في السويد. • إشتراك  الجيش السويدي في قوات حفظ السلام في العديد  من المناطق الإسلامية الساخنة مثل افغانستان و جنوب لبنان و تشاد و غيرها. • بروز ظاهرة الإسلاموفوبيا التي يؤججها اليمين المتطرف و اتساع ثقافة الخوف من الإسلام في السويد. • أحداث الحادي عشر من ديسمبر 2001  و قيام عدد من الرسامين  الدنماركيين والسويديين بتصوير النبي محمد صل الله عليه وسلم بأبشع الصور و هيجان الشارع الإسلامي و مقاطعة الدنمارك اقتصاديا. • إنتشار الفكر المتشدد  بين بعض الشباب السويدي المسلم و سفر بعضهم للقتال في المناطق الساخنة. •  إقبال  مئات السويدييد على الإسلام في ظاهرة باتت ملفتة للعيان .   وغيرها من الأسباب التي جعلت تسليط الضوء على الإسلام في الدوائر المخابراتية ضرورة استراتيجية !!

0 comments:

Post a Comment